قصة الحب الالهي
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة الحب الالهي
قصــة الحـب الإلهـــى
" محبة ابدية احببتك " ارميا 31 : 3
لاحظ طبيب أمريكي أن الطفلة الصغيرة التي كان يعالجها تتقدم نحو الشفاء بخطوات بطيئة فأعاد فحصها فلم يجد مبررا لذلك لكنه لاحظ أن الطفلة حساسة للغاية وإنها تتجاوب مع المعاملة الحانية فأدرك أن تقدمها البطيء قد يكون بسبب خوفها من إحدى الممرضات أو تخوفها من الجو المحيط بها عامة فكتب في تذكرتها الطبية : هذه الطفلة تحتاج إلى جرعة حب كل أربع ساعات .....
أحبائي ...
إننا نحتاج دائما إلى جرعات من الحب والله يعلم هذه الحقيقة عنا
انه يعلم أننا بالحب نعيش لذلك فهو لا يعطينا الحب في جرعات يومية بل يقدم لنا حبا دائما أبدياً
" محبة ابدية احببتك " ارميا 31 : 3
فالله هو الحب المطلق و وجوده فينا هو الذي يحفظ حياتنا و وجودنا ، فإننا بالحب نعيش.
على حائط احد الملاجئ كتب نزيل مجهول هذه الكلمات
لو كان المحيط حبراً ...
والسماء ورقاً ...
وكل عشب في الحقل قلماً ...
وكل إنسان في الوجود كاتباً....
فان حبر المحيط سينفذقبل أن نستطيع أن نكتب قصة الحب الالهي
و لن تتسع صفحة السماء للقصيدة التي عنوانها.....
الله محبـــــــــــــــه
نعم.....
إنها قصة المحبة الإلهية ...
معجزة الألم المعطاء...
قصة الذات الباذلة
والدم المهراق مطهر أدران البشرية ....
قصة الله الذي تنازل متجسدا لينتشل الإنسان العاجز الضعيف من أوحال خطاياه ....
" محبة ابدية احببتك " ارميا 31 : 3
لاحظ طبيب أمريكي أن الطفلة الصغيرة التي كان يعالجها تتقدم نحو الشفاء بخطوات بطيئة فأعاد فحصها فلم يجد مبررا لذلك لكنه لاحظ أن الطفلة حساسة للغاية وإنها تتجاوب مع المعاملة الحانية فأدرك أن تقدمها البطيء قد يكون بسبب خوفها من إحدى الممرضات أو تخوفها من الجو المحيط بها عامة فكتب في تذكرتها الطبية : هذه الطفلة تحتاج إلى جرعة حب كل أربع ساعات .....
أحبائي ...
إننا نحتاج دائما إلى جرعات من الحب والله يعلم هذه الحقيقة عنا
انه يعلم أننا بالحب نعيش لذلك فهو لا يعطينا الحب في جرعات يومية بل يقدم لنا حبا دائما أبدياً
" محبة ابدية احببتك " ارميا 31 : 3
فالله هو الحب المطلق و وجوده فينا هو الذي يحفظ حياتنا و وجودنا ، فإننا بالحب نعيش.
على حائط احد الملاجئ كتب نزيل مجهول هذه الكلمات
لو كان المحيط حبراً ...
والسماء ورقاً ...
وكل عشب في الحقل قلماً ...
وكل إنسان في الوجود كاتباً....
فان حبر المحيط سينفذقبل أن نستطيع أن نكتب قصة الحب الالهي
و لن تتسع صفحة السماء للقصيدة التي عنوانها.....
الله محبـــــــــــــــه
نعم.....
إنها قصة المحبة الإلهية ...
معجزة الألم المعطاء...
قصة الذات الباذلة
والدم المهراق مطهر أدران البشرية ....
قصة الله الذي تنازل متجسدا لينتشل الإنسان العاجز الضعيف من أوحال خطاياه ....
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى